تم تكوين فريق المغرب يسبّح سنة 1996 وكان إسمه سابقاً “فريق الترنيمة الجديدة”. كان وما زال هدف الفريق هو كتابة وتلحين ترانيم لتساعد الكنيسة على تسبيح وعبادة الرب باللهجة المغربية.
الأخ المراكشي هو أول من قام بتسجيل ترانيم باللهجة المغربية. مع أن معظم ترانيمه كانت مترجمة من الإنجليزية ولها طابع غربي، إلاّ أنه عزفها على العود ورنمها بصوت جميل.
الشاب المغربي هو موسيقي مغربي محترف آمن بالمسيح وكرس مواهبة وموسيقاه لمجد الرب يسوع ولكي يخبر برسالة الخلاص من خلال ترانيمه.